ظهور المقالات على محرك البحث جوجل,ارشفة موقعك في محركات البحث,ارشفة المدونة فى محركات البحث,ارشفة المدونة في محركات البحث,محركات البحث,تصدر نتائج البحث,تصدر نتائج البحث في جوجل,طريقة ارشفة مقالاتك علي محرك البحث جوجل,أدوات مشرفي محركات البحث جوجل,اضافة موقعك لمحرك بحث جوجل,محرك البحث جوجل,حل مشكلة الصفحات المستبعدة,ظهور مقالاتك على محرك البحث جوجل,الظهور فى محركات البحث,لماذا لا تظهر مقالاتى على جوجل,اضافة موقعك فى محرك البحث جوجل,تصدر محركات البحث
اهلا بكم متابعي موقع وقناة هل تعلم؟ أخبار في هذا الموضوع سنعرض لكم شرح كامل عن :
لماذا لا تتم فهرسة الصفحات بواسطة محرك البحث جوجل
يواجه محرك بحث Google مشاكل في الفهرسة ،مما يؤثر على عدد كبير من الشركات حول العالم. وعلى الرغم من البيان الرسمي لشركة جوجل الذي يدعي أن جميع المشاكل قد تم حلها ،إلا أن الواقع يظهر عكس ذلك.
في القوة العظمى هناك مسؤولية كبيرة. لممارسة هذه القوة ،يجب أن نعتني بها جيدًا ،حتى نتمنى أن يتم حل هذه المشكلات بسرعة في المستقبل القريب.
تم تأكيد مشاكل الفهرسة لدى جوجل في الأول من أكتوبر 2020
بدأ كل شيء في نهاية سبتمبر عندما كان هناك عدد من الشكاوى من أن نتائج بحث Google لم تتم فهرستها بشكل صحيح. بدأ الكثير من الأشخاص في الإبلاغ عن مشكلة في فهرس البحث وأخطاء تم الزحف إليها في المنتديات ومجموعات Facebook وما إلى ذلك.
تعرف على: قائمة مهام SEO 2020 للتحليل الأساسي لحملة تحسين موقعك باستخدام محركات البحث.
كانت Twitter هي القناة الأكثر ملاءمة لطرح هذا النوع من المشكلة، لأنه مكان تجمع للأشخاص الذين لديهم مشاكل ولكن لا أحد يستطيع مساعدتهم.
قالت شركة جوجل إن جون مولر ليس لديه علم بالمشكلة ،كما هو موضح في رده.
بالطبع ،هذا يترك مجالًا كبيرًا للتكهنات حول هذا الأمر ،لكننا سنشرح ذلك في المستقبل.
تم إنشاء الكثير من المناقشات الأخرى في جميع أنحاء المكان، مثل مساعدة وحدة البحث في البحث وعالم القبعة السوداء. الصور أدناه تظهر بعض ما كان عليه في تويتر، على سبيل المثال.
في 1 أكتوبر ،أعلنت Google أن هناك بعض مشكلات الفهرسة وأنها تعمل على حلها.
أنا أعمل حاليا على مشكلتين منفصلتين أثرت على بعض عناوين URL. واحد هو فهرسة المحمول. والآخر هو تحديد العنوان الأكثر أساسية، وكيفية اكتشاف المحتوى المكرر والتعامل معها. لأن الصفحات قد لا يتم فهرسة، يجب أن أصلح لهم ...
Google SearchLiaison (searchliaison)
1 أكتوبر 2020
خلال الأسابيع الثلاثة التالية ،واصلت الشركة طرح تحديثات حول المشكلات وكيفية إصلاحها. فيما يلي آخر وأهم التحديثات المتعلقة بهذا الأمر:
9 أكتوبر 2020: تم استعادة فهرسة المحمول أمس، مع استعادة حوالي 99٪ من عناوين URL.
20 أكتوبر 2020: تم حل المشكلة الرئيسية بشكل فعال يوم الأربعاء (14 أكتوبر 2020) مع استعادة حوالي 99٪ من عناوين URL. نتوقع حل جميع المشكلات الجانبية المتبقية في غضون أسبوع أو يومين.
وفي الوقت نفسه ،تتمحور منشورات اتصالات Google حول هذا النوع من الرسائل: "Google هو محرك بحث يمنحك الإجابات التي تحتاجها."
هذه المشاكل ليس لديها مالك للعثور عليه.
*نعتذر عن المشاكل هنا ونعمل بسرعة لحلها.
سنقوم بتحديث هذا الموضوع كما تم تصحيحها كلها.
نحن نعمل بسرعة لحل المسألتين ،لكنهما قد يستغرقان بعض الوقت. لقد حللنا بالفعل العديد من عناوين URL وسنواصل القيام بذلك.
يبدو أن كل شيء على ما يرام، جوجل إصلاح المشكلة في ثلاثة أسابيع.
الأمر ليس كما يبدو على الإطلاق. إلى جانب حقيقة أن ثلاثة أسابيع من فهرسة محتوى جديد أو إلغاء فهرسة محتوى قديمة هي فترة طويلة جدًا في قياس أيام الإنترنت ،لكن المشكلة لا تزال قائمة ،كما أفاد العديد من مشرفي المواقع.
يمكنني أن أظهر لك أمثلة خاصة بنا والتي تؤكد أن المشكلة تستمر. كما ذكرت، فإن نفس فريق العمل الشاق الذي طور Cognitivesey قد صمم أيضا أداة مراقبة العلامة التجارية Brandmentions.com أيضا. فيما يلي مثالان:
الأول هو بحث رائع يتحدث عن أفضل وقت للنشر على Instagram.
لا يبدو أن عنوان URL لديه مشكلة في الزحف، لكنه لا يفهشه Google. إنها قطعة محتوى فريدة من نوعها، دون مؤشرات خاصة (لا تحتوي على توجيه NoIndex).
نشر المقال عن مدونة برانصة في 13 أكتوبر. لا أعتقد أن هناك حظا سيئا "الثلاثاء، 13"؛ على الأرجح، لم تتمكن Google من إصلاح 99٪ من عناوين URL أثناء المطالبة بها. على العكس من ذلك، قد تكون هناك فرصة لتكون داخل 1٪ من عناوين URL غير الثابتة. ولكن هذا ليس المثال الوحيد.
المثال الثاني هو صفحة تقدم معلومات تتبع العلامة التجارية ،تنتمي إلى brandmentions.com. لا يمكن العثور عليها في SERP.
نأمل أن يتم حل المشكلة قريبا. ولكن في غضون ذلك، يجب عليك كتابة رسالة شكوى إلى Google لجعلها إصلاح مشكلة الفهرسة.
ما هي مشكلة تحويل عنوان URL إلى عنوان اساسي
قالت Google في 2 أكتوبر "[...] إذا تم تضمين المشكلة الأساسية ،فقد يعرض فاحص URL عنوان URL كنسخة مكررة وسيكون العنوان الأساسي المحدد من Google مختلفًا. مشكلة العناوين الأساسية في حوالي 0.02٪ من تأثر فهرسنا في حوالي 20 سبتمبر وحتى وقت متأخر أمس في بعد الساعة 4:30 مساء PT. منذ ذلك الحين، استعادنا حوالي 10٪ من عناوين URL واستمر في معالجة المزيد. "
ماذا يعني هذا بالضبط؟
إنها بطريقة ما مشكلة محتوى مكررة. ستقوم بنشر مقال جديد وبعد فترة وجيزة يقوم شخص ما بنسخ مقالتك بالكامل ونشرها بنفس الطريقة.
عندما يرى Google أن العلامة الأساسية قد تمت إضافتها إلى مقالتك ،فسوف يعرف أن محتوى مقالتك أصلي ويجب أن يظهر في المقام الأول مع الصفحات الأخرى التي قد يتم "نسخها" من مواقع ويب مختلفة. بمعنى آخر ،عندما ترى Google علامتك الأساسية ،ستعرف أنك المؤلف الأصلي لهذه الصفحة وأنه لا ينبغي استخدام جميع صفحات الويب الأخرى التي ربما تكون قد نسخت هذه المقالة أو المحتوى من موقع ويب مختلف. عندما تبحث عن شيء ما باستخدام Google ،يعرض جهاز الكمبيوتر الخاص بك الصفحة أ.
ومع ذلك، بعد مشكلة تحديد العنوان، لن تقوم Google بعرض المحتوى الأصلي، ولكن استبدال المحتوى (المحتوى الذي يمثل نسخة من المحتوى الأصلي).
Google هي شركة تقدم توصيات للمواقع مع نتائج البحث. عند كتابة كلمة "Blue" في Google، على سبيل المثال، تسرد اقتراحات حول اللون الأزرق، بما في ذلك الروابط إلى المواقع حول الفساتين الزرقاء أو الأحذية الزرقاء.
هناك مليارات الصفحات على الإنترنت ،ويقوم Google بترتيبها. عادة ،يجب أن تحتوي جميع مواقع الويب على محتوى أصلي. لكن في الواقع ،تم العثور على صفحات مكررة أكثر مما تعتقد.
لذلك، تقوم Google بزحف موقع الويب الخاص بك ويجد أن ثلاثة مواقع تحاول الترتيب لنفس الكلمة الأساسية. ليس فقط أن Google يجب أن تختار من مليارات المواقع المختلفة، يجب أن تختار الآن بين الصفحات المكررة في نفس الموقع. يبدو أن هذا صعب بالفعل، ولهذا السبب هناك أولوية حول الصفحات التي تعتبر مماثلة من حيث المحتوى. أخبار جوجل مع القطعة الأصلية التي يجب تصنيفها.
عندما تكون المشكلة بهذه الضخامة ،فإنك تتذكر مدى أهمية عمل محرك البحث بشكل صحيح ،ولكن أيضًا بالنسبة لمسؤولي الموقع لإعداد كل شيء بشكل صحيح.
نعم ،من الممكن أنه حتى لو كان كل شيء على ما يرام ،فلا يزال من الممكن ظهور المشاكل.
يجب ألا يظهر هذا النوع من المشكلات بعد الآن حيث قالت Google إنه تم إصلاحها. ومع ذلك ،نظرًا للوضع الحالي وحقيقة أن مشرفي المواقع ما زالوا يشكون من ذلك ،فلنأمل في الأفضل ونتوقع الأسوأ.
ما هي مشكلة فهرسة جوجل للجوال ؟
تسببت فهرسة الهاتف المحمول في فهرسة صفحات الويب الجديدة لفترة طويلة. لم تتم فهرسة بعض المحتوى المنشور الجديد بواسطة Google.
تأثرت مواقع كبيرة بهذه المشاكل. يمكنك مشاهدة الصور التي قدمها Ewdison ثم. تم الإبلاغ عن هذه المشكلة في 29 سبتمبر ،حيث كان غريبًا حقًا أن كل هذه المواقع تنشر أخبارًا بشكل طبيعي كل دقيقتين ولا تحتوي على أي شيء مفهرس من الماضي.
كما ترون في الصور المرفقة، اشتكى العديد من مشرفي المواقع من أن مواقع الويب الخاصة بهم اختفت من الفهرس. قالت جوجل إن عددا صغيرا فقط من مواقع الويب قد تأثر (حوالي 0.2٪).
هذا يبدو وكأنه عدد صغير، ولكن تذكر أن مؤشر جوجل ضخم. عند البحث عن كلمة واحدة، يتم البحث عن 0.2٪ فقط من جميع البيانات في الإنترنت بأكملها. هذا البيانات يعني أن 0.2٪ من ذلك يعتبر عددا كبيرا. يحتوي مؤشر بحث Google على ملايين صفحات الويب وأكثر من 100،000 جيجابايت في الحجم؛ لذلك 0.2٪ من هذه البيانات الهائلة كبيرة جدا.
كانت مشكلة فهرسة الهاتف المحمول هي الأولى التي تم إصلاحها وفقًا لـ Google ،قبل أسبوعين تقريبًا من اختيار العنوان الأساسي. ومع ذلك ،نأمل ألا تتكرر هذه المشكلة في المستقبل لأنها قد تؤثر على البحث والأعمال للناس.
واجهت Google مشاكل في الفهرسة في الماضي. في العام الماضي على سبيل المثال ،حدثت مشاكل مماثلة ،عندما كان الناس يعانون من مشاكل في جميع أنحاء العالم. نأمل هذه المرة ،تم إصلاح المشكلة إلى الأبد ولن تحدث هذه الأنواع من المشكلات مرة أخرى.
نحن على علم بمشكلات الفهرسة التي تؤثر على بعض المواقع اعتبارًا من يوم الجمعة. نعتقد أنه يتم حل المشكلات في الغالب ولا تتطلب أي جهود خاصة من جانب مالكي الموقع. سنقدم تحديثًا آخر عندما يتم اعتبار أن المشكلات قد تم حلها بالكامل.
Google SearchLiaison (searchliaison)
كيف تؤثر مشكلة فهرسة جوجل على عملك ؟
يتم فهرسة موقع الويب الخاص بك فجأة. تخيل أنه لم يعد بإمكانك العثور على موقع الويب الخاص بك في أي نتائج بحث.
ستؤدي الأخطاء في بحث Google إلى انخفاض كبير في عدد الأعضاء وحركة المرور إلى صفحتك ،مما يجعل استراتيجية تسويق المحتوى الخاصة بك غير فعالة.
إنه بالفعل سنة صعبة للغاية ومشكلة الفهرسة تزيد من الصعوبة.
Google شركة خاصة ،تمامًا مثل أي شركة أخرى. تعتمد عليها محركات البحث حول العالم بحصة سوقية تبلغ 92.27٪. هم يمتلكون اسمهم في القاموس ككلمة شائعة. لكنها شركات خاصة. لذلك ،على الرغم من أننا نحب جميعًا معرفة ما يحدث وما يحدث ،إلا أنه لا يزال خاصًا. حياتنا الافتراضية ليست بهذه السهولة.
من الذي يجب أن يلوم الشركات التي تفقد الدخل لأكثر من أسبوعين؟ نعم، تحدث الأخطاء طوال الوقت وجميع التطبيقات، سواء كانت كبيرة أو صغيرة. كان من الصعب إساءة استخدام جوجل ك "واجهة واقعية". لكن جوجل تسبب لها أيضا.
على سبيل المثال، تؤثر Google على الاقتصاد من خلال ترتيب الإعلانات استجابة للاستعلامات: كلما زادت تدفعه للشركة، زاد من ظهور المضافة. إجابات Google الناتجة عن عمليات البحث مصنفة مسبقا عند الاستعلامات. جوجل مسؤولة (بعضها بالطبع) لقيمة الشركة. جوجل، بالطبع، جوجل بالفعل للحصول على الإعلانات، ولكن افعل ذلك مع مصلحة كاملة.
يتم استخدام الاختفاء المفاجئ، أو بشكل عام حدث تغيير كبير ومفاجئ، في الكثير من الأدب والأفلام. في بعض الأحيان يتم تركه غير مفسر، لكنه يدير دائما من استحضار عواطف قوية. الاختفاء الجماعي من 2٪ من سكان العالم في المسلسل التلفزيوني "بقايا" تمكنوا من استحضار عواطف قوية. كان الموت مفاجئا في البلد بأكمله في الرواية "الموت مع الانقطاعات".
عادة ما تكون أحداث الحياة الواقعية أصغر حجمًا وأقل دراماتيكية ،ولكن لها عواقب.
قد لا نعرف أبدا العدد الدقيق للشركات المتأثرة.
هل يمكنك فعل أي شيء في هذا الموقف؟
الجواب القصير ليس كذلك. نحتاج فقط إلى الانتظار ونأمل أن تعود الأمور إلى طبيعتها ،وهي الكلمات التي نثق أنك سمعتها كثيرًا مؤخرًا.
أعلنت Google أنه كان تعليق ميزة طلب الفهرسة مؤقتا من أداة مشرفي المواقع الخاص به.
لم تكن هناك تفاصيل حول سبب التغييرات ،فقط مهندس ذكر غامض.
أصرت Google على أن الأمور على ما يرام، بينما تستمر الشكاوى في مشاكل فهرسة Google، حيث تأثرت المزيد والمزيد من الشركات.
Google الآن في كل مكان، بحيث لا نعتقد دائما كشركة خاصة. تمت إضافة كلمة Google في قاموس أوكسفورد، مريم ومصنع، الذي يشارك في عام 2006. من الشائع جدا أن يكون هناك فقط. ومع أكثر من 90٪ من السوق حصة السوق، يستمر هذا التفكير. انها ليست مفاجأة.
يعتقد الناس أن الأسماء الشائعة جديرة بالثقة ،لأنه كان يتم الوثوق بها دائمًا في الماضي. على سبيل المثال ،لم تعد Google شركة ؛ إنها خدمة مساعدة تساعدك في العثور على المعلومات عبر الإنترنت ،ولا تهتم بموازنة احتياجات مستخدميها وتحقيق ربح.
في بعض الأحيان ،تهتم الشركات بالربح أكثر من اهتمامها بأمور أخرى ،مثل الصدق أو الحقيقة. هذا لا يعني أن Google قد كذبت عمدًا في الماضي أو لم تفعل ما يكفي لإصلاح أخطائها. لكنها ،في بعض الأحيان ،أخبرت ذلك بطرق كانت مفيدة لها: عدم قول الحقيقة الكاملة حول تأثير الروابط من البيانات لن أخبرك كيفية تحديث خوارزمية الطائر الطنان، لكنني سأعطيك بعض النصائح. لا تقم بتنزيل عناوين URL التي تتغير في كثير من الأحيان أو تحتوي على أخطاء، ولا تستخدم إصدارا جديدا من برنامج الفهرسة قبل تحديثه بانتظام.
على الرغم من أن كل هذا صحيح، فإن الشركة تميل إلى القيام به. إنهم يحافظون على أنفسهم قليلا، أكثر أو أقل بيع، لأنه يناسب أغراضهم. ولكن بسبب Google شبه الاحتكار، فهي أيضا قادرة على ثني الملعب، وليس الدقة أو الحقيقة فقط. بالطبع، عملاق محرك البحث غير ملزم بلطف. كشركة خاصة، لا يحتاجون إلى أن تكون ملزمة بالحقيقة والدقة. إخبار أي شخص بكيفية تحديث خوارزمياته ،عندما يكون لديه أخطاء ،وما هو التأثير المقصود لأفعاله أو ما هي استراتيجيته. ومع ذلك ،هناك صناعات كاملة تحاول معرفة هذه الأشياء.
للحصول على مقالتي مفهرسة في نتائج البحث، آمل. سوف نتطلع إلى رأيك.
قنوات ومواقع التواصل الاجتماعي الرسمية لموقع هل تعلم؟ أخبار
تابعنا باي مكان تريد حيث المصداقية والحقيقة في النشر اولا باول وهذه هي المواقع الرسمية اختر ما تريد .
